عندما يظهر الصباح ويشرق بنوره الجميل فتشرق الشمس الدافئ وترسل أشعتها الجميلة آلي القلب الحزين
فيكون اليوم ككل يوم بائس وترجع الفتاة الحزين للجلوس أمام مرئتها الباكية فتتذكر آلامها أتحزانها المكبوتة بداخلها هنا تدرك بأنها وحيده عزيله الغرفه وحيده بوحدة الليل المظلم حيينها تصرخ مناديه للفرج أن يفتح لها أمل بالفرح والسعادة ... وترجع الفتاة الحزينة كعادتها للجلوس إمام جهاز الكمبيوتر لتفجر مآبها من مشاعر أمام هذا الجهاز فيخرج من بين أناملها الرقيقة كتابات رائعة وجمل أروع من الخيال فتكتب وتكتب ألي آن جاء اليوم الذي تتعرف فيها هذه الفتاة لي شاب حساس حنون عاطفي طيب القلب فتتحدث أليه ويخرج كل مآبها من حزن فيكون لها العون ويكون لها الصديق الوفي والاخ الصدوق حينها تغيرت حياتها باكملها فاصبحت تنتظر الصباح الجميل وشروق الشمس الملتهب بالتهاب المشاعر الجياشه للقاء الصديق الوفي حينها اصبحت تتمتع بروح الدعابه واصبحت سعيده بهذا اليوم المشرق بعدما كان اليوم المشرق كيوم عادي لا به سوا الاحزان فيا قلبي المشتاق اشرق بشمسك الحنونه شمسك الدافئ لكون الفرح والسعاده فيا صديقي هلم الى واسرع بمجيئك لى ليذهب الحزن ويتحول لى فرح جميل ومشرق بشروق الشمس الجميله
تحياتي فتاة القلب الحزين وصاحبة الكتابات الكثيره بالحزن هذا هو توقيعها في السابق
وفصبح توقيعها بعد ان احبت ودخل الى قلبها الفرح وتغيرت كتابتها الحزينه الى كتابات الحب والسعاده
تحياتي فتاة القلب المحب وصاحبة الكتابات السعيده المحبه
تقبلو تحياتي شموع الحب
مـــ
ـــنـــ
ــقــ
ـــو
و
و
و
و
و
و
و
ل